المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرسليمان
مرحبا اخى عمر
اشكر لك مرورك الكريم
لكن اعتذر اخى
فلن تجد عندى ثوريات كثيرة فى كتباتى
لكن ستجد اجتماعيات
فكل اهتمامى منصب على المراة
فهى شغلى الشاغل
اشكرك على اطرائك الرقيق
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرسليمان
مرحبا اخى عمر
اشكر لك مرورك الكريم
لكن اعتذر اخى
فلن تجد عندى ثوريات كثيرة فى كتباتى
لكن ستجد اجتماعيات
فكل اهتمامى منصب على المراة
فهى شغلى الشاغل
اشكرك على اطرائك الرقيق
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان زمن
باقة ورد اقدمها لك اخى
سلطااااااااااااااااااااان
كل الروعة سيدى فى حرفك
الرقيق
كل التحايا العطرة لك
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
مرحبا د/ سمير
احمد الله ان النص قد راق لك
وهذا مايجعلنى افتخر
بحرفى...
كل ماتنصحنى به سيدى يوضع فى قلب الاعتبار
دمت مبدعا
وعدسة تسلطها على الحروف والمعانى
ارجوا الا تحرم حرفى من الوقوف امام عدستك
لتنتقده
كل التحايا العطرة لك
سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الكبيرة القاصة صابرين الصباغ
في الحقيقة كنت ابحث , تطور مستوى القصة في الواحة , وأقرأ ما أمكنني من القصص
المنشورة , وأحاول أن اقرأ معظم تفاعلات الاعضاء من الأدباء والأديبات الكرام , ومازلت
ابحث في هذا المجال , وربما تقدمت بعدها بورقة عمل للنقاش , في جلسة قادمة من جلسات
أدباء الواحة , في دولة الكويت , فقد تطرقنا الى هذا الموضوع , في جلسة الأربعاء الماضي
31/1/2007
ولقد لفت نظري عنوان القصة المنشورة هنا " حجر كريم " , وأعجبت باختيار العنوان ,
وهو فن وبعد افق , والقصة رائعة جدا , وكتبت بحرفية واضحة , أثارت انتباهي , فرأيت
أن الفت الانظار اليها , وربما عدت الى القصة بقراءة أدبية تليق بها , لتكون محور نقاش
في جلسة قادمة .
تقبلي احترامي وتقديري
أخوكم
السمان
الأديبة القديرة / صابرين الصباغ
قصة حجر كريم
أعتبر هذه القصة نموذجاً حيا لكتابة القصة القصيرة جدا .
النص لو نظرنا الي تصنيفة ، فنجد أنه يندرج تحت تصنيفات عده ، منها الساخر ، منها الاجتماعي ، ومنها السياسي ، اعتمد التكثيف بالنص على النهاية المفاجئة ، وهذا سمه من سمات القص الكثير جدا ، حيث أنه من المعهود أن ينتهي بـ (قفشة ) لكن فعلا نهايتك جاءت هنا كي تشده أعيننا ، وأفواهنا .
كنت أتمنى فقط هنا :
( ويمدُ الطفلُ يدهُ على الأرضِ ليلتقطَ حجراً ؛ وما إن يراهُ حتى يجري صارخاً..
لا .. لا تنزع فتيلها . )
( يمدُ الطفلُ يدهُ على الأرضِ ليلتقطَ حجراً ؛ وما إن يراهُ حتى يجري صارخاً..
لا .. لا تنزع الفتيل . )
القديرة صابرين
تحيتي
الصباغ..
صور من المعركة...هكذا بدت لي هل تتذكرينها...وكذلك المرسم الصغير...وكذلك..صور الاشلاء التي تتناثر كل لحظة هنا وهناك في بلادي...صابرين...عندما نتمزج البراء الاطفال..بالاثم الانساني الحديث..عندما..نرسم بالريشة بلاحرف..طفلا..مع جندي وبندقية...نعلم اننا حينها بتنا نعيش الحضيض والهاوية..نعلم ذلك..ومثلنا لايجاهل ابدا ذلك..ابدا..ابدأ.
صور من الواقع المر...وليس من احد مثلنا..يلعق المر...؟
محبتي لك
جوتيار
الأدب في خدمة قضايا الأمة هنا، في هذه القصة الرائعة والموحية، قضيتنا أصبحت حجرا في بد أهل الشام وتحديدا فلسطين، الحجر أصبح أكثر فعالية من قنابلنا ودباباتنا، بل يهود لا يرهبون شيئا منا، بقدر ما يرهبون هذا الحجر الاليم، عرض القصة موح جدا، تفاصيلها رائعة، فيها الحس الأدبي الذي يعمل لإحداث شئ لهذه الأمة، الختام يتوقف القارئ عنده لأنه لب القضية كلها، أرى أن القاصة قد وفقت في الطرح والعرض والنهاية...........ويبقى الأمل........!
صابرين هههههههههههههه
10/10
ثم كم هو جميل حسن النسج مع العبقرية
إبنتي صابرين
أقصوصتك اختزلت تاريخ أمة.....
أمة كُتب على كبارها أن يناضلوا بالسلاح و على صغارها أن يكافحوا بالحجارة ، أمة لم يسمح عدوها أن ينعم أطفالها بطفولتهم فصاروا رجالا قبل الأوان
أطفال الحجارة هؤلاء سطروا أروع ملحمة في التاريخ ، و قد افلحتِ بابراز دورهم في بضع كلمات ، فهنيئا لك يا صابرين و هنيئا لنا بك
و دمت في طليعة المبدعين
نزار