وها أنذا أواصل طريق الاعجاب بك
وأحمل في جعبتي شيئين لا أفرط فيهما
قناعتي بشعرك
وحباً له لا ينتهي
لك مودتي التي تعرفها ..
العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وها أنذا أواصل طريق الاعجاب بك
وأحمل في جعبتي شيئين لا أفرط فيهما
قناعتي بشعرك
وحباً له لا ينتهي
لك مودتي التي تعرفها ..
ملتقى رابطة الواحة الثقافية
الروعة والمتعة والجمال واللغة المترفة والتدفق العذب البديع كما أنت على الدوام
تقديري
ولمّا أن تجهمني مرادي جريت مع الزمان كما أرادا
الله الله الله
أي جمال هذا وأي سحر!!!
هذه قصيدة فاقت حدود الإبداع والإمتاع
رجعت إلى عنوان القصيدة لأتأكد من أن عنوانها ( نادية ) فخاب ظني
أيا كان اسمها فحق لها أن تتزين بها تاجا على رأسها
سلمت أخي الحبيب الدكتور سمير العمري وأسعد الله قلبك
تحيتي وخالص محبتي