البيضة!

عندما يفرط الواقع في الانحراف تصبح السخرية سبيلاً أقرب وأنسب للتعبير
وقد أبدعت في ذلك شاعرنا القدير أحمد المعطي
تحيتي وتقديري

هي سخرية الموجوع أختي العزيزة أ. آمال..كنت أتمنى ألا نصل الى هذه الحال، وهذا الدرك، ولكن..
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

قصيدة بديعة في فضح المساومة ة والتخاذل
دام إبداعك شاعرا فذا
مع عميم تقديري

ما لجرح بميت بإيلام أخي العزيز أ. عبد الستار ..سواء فضح المساومون او شهرنا بالمتخاذلين، هم لن يقرأوا ما نكتب وإن قرأوا سيهزون أكتافهم بلامبالاة، كيف لا وهم يتزعمون المرحلة.. شكرا جزيلا لك .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

الحال مؤلمة مؤسفة أيها الحبيب والشاعر الحر الأبي الذي لا ينفك صوت ضمير الأمة وأحرارها فلا فض فوك!
أعجبني كثيرا الانفجار والانفراج ... وأضحكني كثيرا ذكرك العتاقي.

تقديري

سكن الوقر الآذان فلم يعد يجدي أخي العزيز د. سمير،لا السخرية ولا الجد، ولكن لا بد مما منه بد، واجبنا أن نطرق جدران الخزان وإن لم يسمعوا، وأن نصرخ في واد لعل من يسمع الصدى.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

مبدع كعادتك شاعرا ، وهنا تصويرا ورمزا وطرافة

لك التقدير والتحية أخي أحمد المعطي

أولا ألتمس منك العذر عن التأخير بسبب السهو والنسيان
شكرا لك أخي العزيز د. مازن، بارك الله فيك وجزاك كل خير،سرني مرورك واستحسانك..محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

هههههههههههه
أضحك الله سنك أخي الحبيب أحمد المعطي
قتلتني ضحكا والله
وشر البلية ما يضحك
هذه القصيدة الرائعة جداااا يجب أن تأخذ علامة مسجلة باسمك
فما أظن أن أحدا سبقك إلى مثل ما فيها من المفردات الشعرية واللطائف اللغوية
سلمت أخي الحبيب وأسعد الله قلبك

هههههههههههه
أضحك الله سنك أخي الحبيب أحمد المعطي
قتلتني ضحكا والله
وشر البلية ما يضحك
هذه القصيدة الرائعة جداااا يجب أن تأخذ علامة مسجلة باسمك
فما أظن أن أحدا سبقك إلى مثل ما فيها من المفردات الشعرية واللطائف اللغوية
سلمت أخي الحبيب وأسعد الله قلبك

سلمك الله أخي العزيز أ. أحمد، نعم، هذا هو شر البلية،فاضحك خد البكاء، شر البلية في هذا الزمان أن يوسّد الأمر لغير أهله كما قال رسولنا العظيم، وها نحن نسمع ونرى نتيجة ما يفعله هؤلاء ... محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير