نص جميل طرزته برهافة إحساسك، وجمال كلماتك، وانهمر فيه الشعور
بصور شعرية مدهشة.
دمت بكل خير.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
نص جميل طرزته برهافة إحساسك، وجمال كلماتك، وانهمر فيه الشعور
بصور شعرية مدهشة.
دمت بكل خير.
ما شاء الله!
قصيدة متألقة وأبيات مميزة ومعان مؤثرة ومعبرة لامست المشاعر فلا فض فوك!
في الحقيقة أظنك وقعت في فخ من يتعامل مع الزحاف باعتباره للتفعيلة وهذا خطأ يقع فيه الجل الجليل من الشعراء والعروضيون، والحقيقة أن الزحاف يكون للبحر لا للتفعيلة بمعنى أن الزحاف الذي يصيب نفس التفعيلة يتغير وفق البحر الذي تكون فيه بل ووفق الموضع الذي تكونه في البحر ... وأظنني كتبت قبل أعوام كثيرة مقالة مختصرة لشرح هذا الأمر في قسم العروض ربما. باختصار مستفعلن الحشو في البسيط أيتها الراقية لا يصيبها زحاف أبدا، وكذا أظنك سهوت في عروضة أحد الأبيات التي تنتهي بـ "قلبي والتي يكون فيها زحاف الخبن وجوبا.
دام ألقك الزاهر!
تقديري
الشاعر القدير د. سمير العمري
لك الشكر أولاً على حضور ربما ردّ بعض الروح إلى قصيدة أتعبتني جنيناً ووليداً ثم في وقت ما تصوّرت مصيرها الوأد.
ما ذكرته عن فخ الزحاف صحيح، وحين نبهني الأستاذ عبد الحكم مندور إلى ذلك مشكوراً شقّ عليّ العودة لمراجعة القصيدة لكثرة ما استعملت فيها من زحاف، ولكني وجدت أن الخبن في (مستفعلن) الأولى مستحسن عند البعض على عكس ذلك في الثانية.
ولك الشكر ثانياً لأنك نبهتني لما لم أتنبه إليه من قبل في عروض هذا البيت:
لذا فليكن صدر البيت: بل كلُّ هذي الدُّنا في القلب مسكنُهابل كلُّ هذي الدُّنا قد أُسْكِنَتْ قلبي
في كلّ حيٍّ أرى همّي ويعتمِلُ
أكرر شكري العميق
دام حضورك الثريّ البهيّ
تحيتي وتقديري
مرحبا أختي الفاضلة آمال
أرجو الله أن تكوني بخير وعافية
كنت هنا أستمتع مع من مر من هنا بأعذب الشعر وأجمله
سلمت وأسعد الله كل أوقاتك
تحيتي وتقديري
ما أجمل هذا الإنهمار! وتلك العذوبة الآسرة التي رافقت حرفك ..رغم الشجن، على طول القصيدة
دمت بكل خير..ودام نبضك رقراقا..