أهلاً بك أختي الفاضلة
يسرى
أشكرك على مرورك الجميل المثري
دمت بوعي لما نحن فيه
أختك
بنت البحر
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تقريظ كاتب وكتاب» بقلم عطية العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»»
أهلاً بك أختي الفاضلة
يسرى
أشكرك على مرورك الجميل المثري
دمت بوعي لما نحن فيه
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
رائعة أنت دائماً يا زاهية
قصة قصيرة معبرة
الطعام ليس غاية أو هدف
وما أكثر من يعانون الجوع
والجوع مقدور عليه في زماننا هذا وفي واقعنا
ولكن لب الموضوع هو في القناعة وإقناع النفس
وهذا ما فعله بطلنا علاء الصغير
كتبت فأبدعت يا بنت البحر
دمت ودام عطاؤك
م.الهام56
لقطة ذكية ، لاذعة ولاسعة وحارقة ، تفضح التفاوت الطبقي في زمننا ، فالأغنياء يزدادون غني والفقراء يزدادون فقرا ، وأصبح الفقراء لا يجدون ما يقتاتون به ، بل يكفيهم مايصلهم من رائحة طبيخ الأغنياء ، وتلك الرائحة ربما تسفر - إن لم يلتفت الأغنياء - إلى ثورة ، ثورة الجياع ! ، فالجوع كما يقول المثل كافر ! ، وإذا كان بطل النص يجد رغيف الخبز حاليا ليقتات به ويقيم أوده ، فإنه قد يعز عليه الرغيف وسيكون مطبخ الجيران حلالا له ، ما أكثر الثورات التي قامت بسبب التفاوت الطبقي وثورة الجياع ، ومن هنا ينحى النص وتنفرج مساربه إلى قراءة الواقع _ ليس واقع فرد أو أسرة بقدر ماهو واقع مجتمعات وواقع دول ، يلعب الرغيف / الإقتصاد الدور الرئيس ، القصة على قصرها تفصح عن معان جد خطيرة وتفصح عن قاصة وكاتبة تجيد الإلتقاط والتعبير بمهارة عن حال الإنسانية التعس ، شكرا للقاصة ، ومزيدا من من تلك الطلقات !!
أختي الكريمة زاهية
نص عميق الدلالة رغم سماته المباشرة
سألت أمي في قصة سابقة : لماذا لا يشبه خبزنا خبز الجيران ؟
خبزنا يا أمي كالماء لا لون له و لا طعم و لا رائحة .
قصة موحية جميلة
دمت مبدعة
الأخت الداعية / زاهيــة
مسكين الأبن يغمس الرائحة فيشعر بالشبع !
هذا لأن الناس نسوا دينهم
يذكرنى قولك بوصية الرصول
عن أبي ذر رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم: يا أبا ذر إذا طبخت مرقة فأكثر ماءها وتعاهد جيرانك رواه مُسْلِمٌ. وفي رواية له عن أبي ذر قال: إن خليلي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم أوصاني إذا طبخت مرقاً فأكثر ماءه ثم انظر أهل بيت من جيرانك فأصبهم منها بمعروف.
شكرا لأنساميتك ورقي اخلاقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
الاديبة الكبيرة / زاهية
هناك من يجد الخبز فيأكله ، ويجد ما يدفنه داخل الخبز من أشهى المأكولات فيترفع عنها ، وتتجشأ معدته بتخمة الطعام ، وهناك من لاير الخبز من الاساس ، وتتجشأ معدته من الهواء .
أشكرك
زاهية
أحسست بالاختناق وأنا أقرأ
هذا ما يسمونه المضحك المبكي
محسود هذا الطفل حتى على الرائحة
أحببت هذا القص الشفاف المحمل بالعاطفة والحكمة
كما دائما ، حس رهيف
ومفردة نظيفة