أبواب باردة تخفي وراءها قضايا ساخنة وقلوب ميتة ولكنها على قيد نبض
أديبتنا الرائعة ...
تطرقت لمشكلة اجتماعية متوفرة خلف الكثير من الأبواب بواقعية وأسلوب سلس محبب وحوارية جميلة رغم الإيلام
بوركت واليراع
تحاياي
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أبواب باردة تخفي وراءها قضايا ساخنة وقلوب ميتة ولكنها على قيد نبض
أديبتنا الرائعة ...
تطرقت لمشكلة اجتماعية متوفرة خلف الكثير من الأبواب بواقعية وأسلوب سلس محبب وحوارية جميلة رغم الإيلام
بوركت واليراع
تحاياي
يجب على كل من الزوجين عند تصاعد الخلافات والشجار أن ينتبه إلى كلماته
ويختارها بعناية ، فقد تتسبب كلمة يقولها صاحبها ساعة غضب في تدمير البيت كله.
ولكن الزوجة هنا تراجعت عن غضبها، وتغلبت مشاعر أمومتها على ما أحدثته
الكلمات الغاضبة من جرح كرامتها.
فليقفل كل منهما بابه إلى أن تصفى النفوس، ويتغلب العقل وطول العشرة فيشعر كل
منهما إنه لا غناء له عن الآخر.
أديبة مميزة الحرف أسلوبا وفكرة وديباجة ـ وصورة أحسنت رسم صورها مضمخة بعبق الإحساس.
دام إبداعك وألقك.
رغم برودة الأبواب.. إلا أن القلوب تحمل بعض الدفء دون أن تعلم..
ما دامت لزمت بيتها و أولادها من حولها ستشعل مواقد الحنين في قلب سيد البيت الذي ظن أنه لا يحبها..
تقام البيوت على المودة و الرحمة و الاحترام.. أما الحب فهو كل ذلك مجتمعاً..
نص أدبي رفيع المستوى..
أعجبني طرحاً و لغةً..
تقديري للكاتبة المبدعة..