أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» نظرات في مقال زوجة لوط المتحجرة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وما أعذب هذا الحلم ...سيكبر يوما
نتنفسه بطهر فجره..وأغرودة القمر.
حلم تذوقنا الشهد منه.
رائع انت سيد الشعر.
أخي الحبيب الدكتور سمير العمري
رقة وعذوبة وجمال في المعنى والمبنى
بارك الله بك أخي الحبيب ودمت بكل الخير
محسن شاهين المناور
لا شك أن أحلامك عظيمة شاعرنا الكريم
لأنك تحمل بين جنبيك نفسا عظيمة خلقاً وأدباً وإبداعاً
وصدق الشاعر عندما قال :
وإذا كانت النفوس كباراً ** تعبت في مرادها الأجسام
مع أطيب تحية
أخيد.سمير
سعيد بالقراءة وبالأبيات العذبة والشعر الرقيق.
بارك الله فيك
سَأَحْلٌمُ مَا حَيِيـتُ بِـدَارِ حُـبٍّ = وَأَجْهَدُ فِي الوُصُولِ وَلا أُبَالِـي
وَأَنْبُتُ فِي الصُّخُورِ بِكُلِّ عَـزْمٍ = كَأَشْجَارٍ تَتُوقُ إِلَـى الأَعَالِـي
أي مبدع أنت يا سيدي
وأي سلسبيل هذا الذي ينسكب خلل أنامل تعتق الزلال نبيذا
لوحة لعلها تركت اثرا وربما انطباعا لدى كل عين رأتها، ولكنها هنا فقط تركت رسالة.
." رسالة الواحة "
دام لك الألق
دار الحب هي هذه الكلمات الشاعرية التي جادت بها قريحة قلما أصيبت بالوهن
بل لم يجد الوهن إليها سبيلا
بوركت الخلجات
تحياتي
دمت سمير الواحة دكتورنا وشاعرنا الرائع سمير العمري
راقتني جدا قصيدتكم
كل التحية والتقدير لشخصكم الكريم
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
نزعتُ لراحتي بعد الكلال = إلى حسناء ترفل في الجمال
تزوجها سمير بعذب حس = وساق لمهرها عذب المقال
هنا أوتدت أطناب قلبي فشكرا لكرم إبداعك!
حلم الأحرار بوطن جميل في قصيدة أبية ممتعة وفيها التفاف ينعش تفكير القاريء زيادة على إمتاعه بالشعر
هكذا يشعر الكبار ويشعرون