تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
كان عليه أن لا يمدها إلا فيما أحله الله له
جميلة و معبرة
تحياتي
قصة مبنية بإحكام ، لا فض فوك .
يبدو أن التذكر هنا بمعنى التوبة ،
وما أكثر من ماتوا أو قُتِلوا وأيديهم ملوثة بالدماء المحرمة وبالمال الحرام ،
وغير ذلك ، خصوصًا منذ انطلق الربيع العبري عام 2011 م ،
تقبل تقديري .
محمد ذيب سليمان;تلوّث ...
مد يده ..
طال غيابها حتى نسيها
وحين تذكرها
وجدها
وقد فقدت بياضها
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
لمحة عن فوات الآوان بعد الانغماس في المحرمات
و غيرها من أشياء و أفعال مشينة .. جميلة هي الومضة
تقبل أصدق التحايا
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
ربما ضميره الاسود الذي لم يتذكر الا تلويثها
مؤلمة
بوركت وكل التقدير
تلوّث يحتاج إلى التّنظيف قبل فوات الأوان!
هادفة وواعظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
لن تكون بالتأكيد يد موسى عليه السلام، وقد نسي العفة والزهد في حق غيره..
نص عميق أشكرك عليه الأديب محمد ذيب سليمان.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/