ركبتُ أمواجًا عاتية من الآلامِ و الأوجاع الّتي باحت بها الرّوح الأبيّة من أعماق بحر الأسى ..
دندنة أعجبتني كثيرا مُزجت بلحن الحزن و الشّوق
تقديري و ألف تحيّة لك أستاذة" ربيحة الرّفاعي "
* في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ركبتُ أمواجًا عاتية من الآلامِ و الأوجاع الّتي باحت بها الرّوح الأبيّة من أعماق بحر الأسى ..
دندنة أعجبتني كثيرا مُزجت بلحن الحزن و الشّوق
تقديري و ألف تحيّة لك أستاذة" ربيحة الرّفاعي "
لا أعلم ربما يكون أصدق الإحساس أن تعيشه ..
وقد جربتها كلها
من خيمة اللجوء لدرجة اللاشعور
صدقاً لا أسوء من ذلك
شكراً على عظيم إحساسك راقيتنا
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
لقد كانت دندنة لاجئ و آهات مظلوم حالت الايام خيمته قصرا ومازل يحتفظ بمفتاح بيت جدة العتيق وما زلنا نسمع هذه الدندنة وندندنها
تحيتي وتقديري
تلقي بي في جذوة نار عذابٍ يشقيني
وتؤرجحني بين لجوئي وثراك ظنوني
وثنيٌّ، وهمي يتعبد نقشا بعظامي
يتعبّد ناري يكويني يهذي بضرامي
ومضيت أعاني في الجنة فقدا يضنيني
يلقي بي للموت ويحملني في أوهامي
يغتال تهاويمي يقتل صبري يشقيني
وأقول شهيدا لك أمضي هاتوا أشلائي
لأطير لأرضي
أشواقي مني تسبيني
ومعي أكفاني آتيك لأهنأ برحيلي
فتدوس علي وترمي بي ....
سحقا لحطامي
دندنة التحفت بالمرارة والاسى
عبّرت بعمق عن معنى الشتات باحساس مثقل الوجع
لامس بعمقه ارواحنا وقلوبنا
سلم احساسك العميق بالكلمة
ونبضك الأبي السامق
محبتي والورد
ارتعش قلبي من أوتار نزفك..
حرف موجع ملهم ـ وقد تدفق الحزن والألم في تعابير بليغة نقية
ولكن يبق دائما نور الأمل.
من فيض إبداعك سكبت ، ومن روائع جواهرك عرضت
وتوهج قلمك بحروف نقية انتظمت في بناء محكم استمد جماله من سمو معانيه ونبل غاياته
عندما يصدق الشعور وتنطق الحكمة وتتألق
قذلك هو الإبداع.