لطالما مر مع أترابه من هنا مسرعين.
على رأس التلّة المجاورة, تحدبات ترابية تتناثر عليها أعشابٌ برية, تبعث الرهبة في قلوبهم.
في نهاية الدرب وحيدًا ينظر يمنة ويسرة, ثم يتكئُ على عصاه ويتمتم: أنتم السابقون ونحن اللاحقون.
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لطالما مر مع أترابه من هنا مسرعين.
على رأس التلّة المجاورة, تحدبات ترابية تتناثر عليها أعشابٌ برية, تبعث الرهبة في قلوبهم.
في نهاية الدرب وحيدًا ينظر يمنة ويسرة, ثم يتكئُ على عصاه ويتمتم: أنتم السابقون ونحن اللاحقون.
أخي الأكرم كمال
أسعد الله أوقاتك
الموت .. يُلهينا عنه التكاثر بالمال والبنين و كل ما نحسبه يرفعنا في هذه الفانية ، حتى إذا زرنا المقابر
وشخَصَ إلينا مَن تحت التراب طيوفًا وأصواتًا .. وسيرةَ حياة ؛ صحونا على الحقيقة الكبرى : الموت ..
سرديّة بليغة مؤثرة ، فيها التذكير والعبرة بلغة سهلة وتصوير جميل
تحياتي
وأرى أن مكانها الومضة الأدبية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
استوقفتني عبارة " تبعث الرهبة في قلوبهم" ومقارنة بخاتمة الومضة..
هي رسالة لمن يؤمن بأن الموت حق وانه ليس خاتمة المطاف.
تقديري شاعرنا المبدع .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
مكثفة بعمق تحمل رسالة نبيلة
كان للمرور وقفة له ولي
جميلة ومؤثرة
بوركت
مسكين الإنسان! يعيش في كبد ويموت كأنّه لم يكن، لكن تبقى الأعمال الصّالحة ذكرى من بعده!
مؤُثّرة وواعظة
بوركت
تقديري وتحيّتي
هذا هو ناموس الحياة التي يغفل عنها المرء في خضم العيش والأمنيات.
ومضة ذات عبرة وحكمة.
تقديري
وحالما نصحوا نتذكر ان الموت ما زال موجودا
ينتظرنا وننسى ان ننتظره
شكرا لك
يذكّر بدار المستقرّ وعبثيّة الحياة!
بوركت
تقديري وتحيّتي