المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
نص شاعري الطرح بشجن نفسي عميق وحرف محلق رقيق فلا فض فوك!
في النص العديد مما يشار إليه بالثناء ولكني أربكني قليلا الخطاب في النص فما عدت أعرف وجهته خصوصا في المقطع الأخير.
ثم إني رأيت أن التدوير في بعض المواضع لم يكن في أحسن حالاته.
أستاذي الكبير د. سمير العمري
مروركم في النصّ إغداق ورواء، وشكرا واحدة لا تكفي إطراءكم ونقدكم البناء.
النص من النّفس وإليها، (مونولوج داخلي) من أول مقطع إلى المقطع الأخير..
أمّا التدوير، فقد أشرتم إليه أيضا في قصيدة سابقة، ولو عرفت الأفضل فيه لفعلت،
فإن تكرمتم عليّ أستاذي بتمثيل في النصّ أكون ممتنة لكم..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
ثم إنني ممن يرى أن التسكين ترفيلا أو تذييلا لا يكون إلا في قواف مركزية أو ثانوية ، وأعلم أن هناك من يرى غير ذلك ولكني أؤكد على رأيي.
بورك الرأي وسآخذ به.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
أخيرا هناك بعض شائبة بسيطة كما يلي:
فاسرُج جَوادَكَ وارتَحِلْ
أسرَج السرج إسراجا. أما سرح الكذب يسرُجه سرجا أكثر منه حتى بات متواليا. وهكذا ترين أن المعنى هنا جد مختلف.
هنا حقيقة لم أفهم الإشارة التي تفضلتم بها أستاذي، وما قصدته هو من باب إسراج السرج،
والفعل هنا فعل أمر: فاسرج، فكيف يكون الصواب فيه؟
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
ذابَتْ ضَياعًا واحتِراقْ
الوقوف في تنوين الفتح يكون على الألف بإطلاقها فتكون "ضياعا واحتراقا".
تقديري
ألا يصحّ هنا التسكين كونها قافية؟
ألف شكر أيها الكبير الكريم، وأكون ممتنة لإجابة أسئلتي، فمنكم نستفيد ونتعلّم.
احترامي وكلّ التقدير