بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
بدوىٌ يعشق سخونة الرملِ ومغازلة العواصف,,
مدت لهُ يدها وصارت تتسلل خلفه إلى جوف خيمته,
علمها كيف تجمع الحطب,
وكيف تشعل النار,,
وكيف تسكب كل شوقها فى فنجان رجل !
لعله استدراجٌ لما تبقّى من بساطة البدويّ وسجيته..
قرأت فيمن يتابع البدويّ إلى خيمته :المدنية التي تلاحق بزيفها بساطة المرء ..
نصّ جميل ويفتح الباب لتأويلات ..
تحياتي؛
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
علمها اكثر ما يهمه وما يحيه
ولكنها ستقدمه له بثوب مختلف
وعليه ان يتأقلم
مودتي
التعديل الأخير تم بواسطة محمد ذيب سليمان ; 31-08-2015 الساعة 05:48 PM
ربما هي من علمته كيف يشرب القهوة
عميقة وجميلة
بوركت وكل التقدير
كانت شغوفة جدا بحياته
لدرجة جعلتها لينة جدا فى يديه
لعله أحسن تشكيلها
جو جميل و مكان بديع احتوت عليهما ومضتك
كل التحية و التقدير
وَ مَا فِى الدَّهْرِ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ = يَكونُ قِوَامُهَا رَوْحَ الشَّبَابِ
جميلة الفكرة والأسلوب
بوركت
تقديري وتحيّتي