جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أجملها وأصدقها
أبدعت حقا شاعرنا المتميز د.محمد أبو كشك
نسأل الله أن تعود الشام أفضل وأجمل وأبهى
تقديري
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
أبكيتنا ونكأت الجراح بهذه الخريدة الرائعة شاعرنا الحبيب
لافض فوك
تحايا
قصيدة قويّة شامخة بمعانيها تقارن بين ما كانت عليه الشّام وما آلت إليه أحوالها بعد أن استبدّ الطّغاة بشعبها
فتلك التي كانت حاضرة الدّنيا ومركز ازدهارها تصبح خرابة بعد أن عاث بها طاغيتها الفساد وهدّم آثار الحضارة بها
لوحة رغم قتامها تستنهض الكرامة وتقرع أبواب الضّمائر الحيّة
دام لحرفك البهاء أخي