المؤلف ..
عاد من المعركة وحيدًا ..
فتح الدفتر ليؤرخ للرصاص ..
تشبث بالقلم كأنه البندقية الخائبة ..
وحين تمرد الحرف على الحبر .. اختنقت السطور .. دمعًا.
وما زالت الرواية عصية أن تدفن رفاقه ..
وعاد إلى المعركة .. والوطن وحيدًا..
صفحة رضا التركي . شعر فصيح» بقلم رضا التركي » آخر مشاركة: رضا التركي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *نظرة على سورة الماعون*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فسحة حلم..» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: نغم عبد الرحمن »»»»» * في أسماء البعض من النقود العثمانية القديمة*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» رد فرية عصماء بنت مروان» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الوردة المغرورة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
المؤلف ..
عاد من المعركة وحيدًا ..
فتح الدفتر ليؤرخ للرصاص ..
تشبث بالقلم كأنه البندقية الخائبة ..
وحين تمرد الحرف على الحبر .. اختنقت السطور .. دمعًا.
وما زالت الرواية عصية أن تدفن رفاقه ..
وعاد إلى المعركة .. والوطن وحيدًا..
الإنسان : موقف
عاد المؤلف الى الساحة .. بقلمه .
الهزائم لا تدفن المبادئ .. ما دامت ساكنة قلوب المؤمنين بها .
تفنى الأجساد وتبقى الأرواح تتلمس درب النصر و تومي إليه .. حتى إذا بان غير بعيد تعلقت به قلوب المؤمنين.. فإذا ارتخت أيديهم عنه : نكوصاً او لهواً .. سقطوا !!
تقديري و محبتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
القلم هو السّيف الأقوى بيد من أراد الانتصار
حرف رائع
بوركت
تقديري وتحيّتي
وتبقى الارادة هي المعول الذي يشق طريق النصر بروح الايمان وبعزم وثبات
كل التقدير
بوركت
على مر العصور بقى القلم اقوى سلاح ...وان حال عارض ان يدون للحظة سبعود من جديد ليطرز التاريخ كما هو
ابدعت
غدا ستنسى من لُثمت شفاهها = حبي وتنسى في الهوى عبراتي
للقلمسطوته ان اراد صاحبه ان يوظفه
ويحمّله الواجب المقدس
وتبقى ارادة حامله هي الموجه
شكرا لك
رصاص القلم أشد ضراوة من طلقات الرصاص إذا ما أجاد تصويبه صاحب الفكر الحر والمبادئ
شكرا لك أديبنا الفاضل
تحاياي