ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ما أعذب الموت إذا أتيح لنا أن نكتب به سطورا في صفحات الخلود.
الشيخوخة تدفع بالذكريات إلى الإنزلاق عليها لتسقط في هاوية النسيان.
كل الأشياء تتمرد علي ذاتها ..الصورة القديمة داخل الإطار ..قوارير العطر الفارغة والذكريات ..لا شئ يبقي علي حاله ..فكما الوردة تبدو رائعة عند الصباح فإن لونها البنفسجي يتباعد عند الظهيرة.
وجه حبيبتي تواريخ من الغبطة نقشت في ذاكرة الزمن الممراح ..قبائل من الأطفال تغني للعيد .
my beloved face cronicles of gaity inscribed in the cheerful memory of time tribes of children singing in festifals.
ويظلّ النور ذاك الإشعاع الذي يبثّ في النّفس السّرور، وتتوضّأ به المشاعر لتصلّي صلاة المحبّة في محراب الخشوع!
لا بد للمرء أن يقف خاشعا أمام جذواتكم عمالقةالحرف والكلم
ليقول منتشيا .. الله .. الله
د. ربيحة الرفاعي
أ. كاملة بدارنة
لنبض حروفكما نغمات عذبة تطرب الروح
فشكرا لكما.
ليس أقسى من أن يقدّم المرء سنين من عمره على مذبح التّضحية، فيأتي من يحزّ رقبة تضحيته بسكين الاستهزاء قائلا: لا قيمة لما فعلت!
في ودق الغيوم حين يروي ظمأ الأرض دمعات فرح سخية، تعكس الحب العميق بين عناصر الطبيعة يجعلها جميعا تعطي بلا حدود ولا انتظار مردود