مناسبة النص:
نشرت هذه القصيدة في تأريخ : 25 نوفمبر عام 2011 م ، بمنتديات منابر ثقافية ، و قد رددت بها على شيخ عجوز هجاني لأني انتقدت قصائد فتاة تدعي الشعر و ليس لها من الشعر حظ ثم تحول الكلام بيننا إلى هجاء ٍو قبل الهجاء أرسلت له على الخاص كذا مرة أن يزيل نصه فحين أصرّ و جبت له ما ستقرأه:
1. بَوَّ الرَّمادِ ! فليس ينقص قَدْرَنا = إن قلْتَ فينا أيُّها المسعورُ
2. قد جاء راخيةالشفاه بشتمنا = والنحر من وَشْلٍ لها ممطورُ
3. خَضبَ الرَّماد بِكلِّ أسودَ خادعٍ = هيهاتَ فائتُه عليه يَحورُ
4. نقدي لنصكَ لا لشخصكَ شانئي = هيهات يفهمُ قولَنا المغْرُوْرُ
5. هاجيتَ مُكْرِمَ شيبكم بصياحكم = فاسبحْ ؛ فقد سُجرتْ عليك بحورُ
6. وَ دعِ التغنيَّ بالقصيدِ فما أرى = سِنَّاً بشِدْقِكَ وقَّرَتُهُ دُهُورُ
7. فتَحوَّلتْ سِيْنُ السَّلامِ عليكمُ = ثاءً و غَال حروفَكَ التَّغييرُ
8. يا أيُّها الماضي بدَرْب غوايةٍ = اقصرْ ، فَنِدُّكَ للمساجدِ نورُ