مالُه الْعدْس أو الْمُمبار
ولَمُون مِتْخَلِّلْ وخْيار
ياوْلِيّه ارْحَمِي رُوحِك وانْسي
سِيرْةِ اللّحْمَه ولَوْ بِهْزار
أحلِف بسماها وبترابها
أهرب م البيت ليل ونهار
وأسيبِكْ للْمِشْ ابُو دُودُهْ
ياكْلِكْ أوْ تاكْلِيه يا ( مَنارْ )
واوْعِي يِجِيلْنا ضْيُوفْ مِنْ أَهْلِكْ
راحْ اكَشَّرْ على طُول وانْهار
واضرب بوز مترين وتلاته
واعمل إني عبيط وحمار
أَطْفِي النّور ولا يعرفوا ياكْلوا
والْجَوّ يْوَلَّعْ هِنا نار
واقفل مَحْبس حتّى المَيَّه
واقْطَعْها عن كلّ الدار
وبْكِده أَضْمَنْ إنّْ هَيِمْشُوا
علشان البِيبِّيهْ غَدَّار
هُوّا انا ناقِصْ أَهْلِكْ ياخْتي
ييجُو وياكْلولْنا الممبار
ما كْفَايَهْ بتاكْلي كام طَقَّهْ
في الْيُوم وانا اقُولْ يا ستَّار
هَتَاكُلْنا وكمان بِتْحَلِّي
بَعْد الأكْل بْ شاي وفْشار
هَتْقُولِي وأَهْلَكْ راح اقُولِّكْ
لأْ أَهْلِي زَيِّي شُطَّار