قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !
أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»» تضامن» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: ناظم العربي »»»»»
قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !
الفئران عشعشت وانتفخت
قصة من واقعنا المؤلم
بوركت وتقديري
هذا انتصار من الوهم ..
نص موجز يحمل إسقاطات على الواقع ، ذكرني بكليلة و دمنة .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ساخر جميل!
حسبت الفئران نفسها أسودا فسادت ومادت لأنّ الأسود لم تعد كذلك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كارثة هى أن يشعر الفأر يوما إنه قادرعلى قهر فيل.
بأسلوبك الساخر الماتع صورت لنا الأمعة الذي يظن نفسه
قادرا على مناطحة العمالقة .
ومضة بارعة لقاص مقتدر.
سلمت يداك.