قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
قفز فأر صغير على ظهر فيل ضخم
لم يشعر به هذا الأخير..
اصطفّت جموع من الفئران الصغيرة تهتف بحياة
الزميل !
الفئران عشعشت وانتفخت
قصة من واقعنا المؤلم
بوركت وتقديري
هذا انتصار من الوهم ..
نص موجز يحمل إسقاطات على الواقع ، ذكرني بكليلة و دمنة .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
نصّ ساخر جميل!
حسبت الفئران نفسها أسودا فسادت ومادت لأنّ الأسود لم تعد كذلك
بوركت
تقديري وتحيّتي
كارثة هى أن يشعر الفأر يوما إنه قادرعلى قهر فيل.
بأسلوبك الساخر الماتع صورت لنا الأمعة الذي يظن نفسه
قادرا على مناطحة العمالقة .
ومضة بارعة لقاص مقتدر.
سلمت يداك.