*هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
قصيدة جميلة وممتعة وصادقة ، فواحتنا تستحق منا كل خير
مودتي وتقديري
بوركت شاعرنا الوفي الجميل
أنعم بك وبالواحة ها الصرح النقي الرائد الجميل وبأهله وبربانه
دمت بألق ودامت المودة والأصالة والإبداع
شكرا من القلب
باسمِ الكريمِ قصدْنا واحةَ (العمري) = نهدي بها النَّفسَ دربَ المزهرِ العَطِرِ
من ذا يصيبُ جنانَ الحرفِ أجملَها = وما يعدُّ لهُ مُتْكًا على السُّرُرِ؟
من ذا يرودُ نقاءَ الفكرِ في سَعَةٍ = ولا تطيبُ له السُّكْنى بلا كَدَرِ؟
إني لممْتُ الجَنا من فيضِ روضَتِها = فكيفَ لا أقْتفِي في دربِها أثري
قَدْ جِئْتُها وَجِلًا أرْنو إلى قِمَمٍ = خَضراءَ مُبهرةٍ أُحْيي بها صُحُري
رابطتُ في حرجٍ حينًا أناظرُها = فأدركَ النُّورَ من أقمارِها نظري
أسلستُ للرُّوحِ أرجاءً بغوطَتِها = ليتقنَ العذبَ من ألحانِها وتري
وجدْتُ أنِّيَ ها هنا وَرِقٌ = كَالعودِ أُطلِقَ في نَيْسانِها الخَضِرِ
ورحتُ أشبِعُ منذُ البابِ لي ظمَئًا = حتى قضيتُ على ريَّانِها وطَري
فلا عدِمْتُ بذا المحرابِ زاويةً = أأْتمُّ فيها شيوخَ القرضِ والفِكَرِ
ولا حُرِمتُ من الأحبابِ تجمعُنا = أواصرُ الودِّ في حلٍّ وفي سفرِ
طُفْ ها هنا وانظر بِربِّك هل ترى
في أيّ كَوْنٍ مثل هذي الواحة ؟!
هل صادفَتْ عيناك يوما واحة
للحب تنبت عِفَّةً وسماحةْ ؟!
وغراسها تلك النفوس تنافست
كلّ المكارم والوفا في السّاحةْ
وعقولهم تالله تَقْطر حِكمةً
للسائلين بحنكة ورجاحةْ
وترى القلوب هنا كقلب واحدٍ
بالْوُدِّ تملك دائما مفتاحهْ
بوركت من نبيل كريم ومن إنسان شاعر وشاعر إنسان ، وتالله ما أراك إلا أنصفت وأحسنت فلا حرمك الله أجر هذا الإخاء وهذا الوفاء.
قصيدة فيها الجميل من الشعر والنبيل من الشعور ولا يستغرب هذا من قلبك الناضح بالصدق وروحك المحلقة بالظرف واللطف ، وأكرر شكري لك على ما مدحت به الواحة وأهلها الكرام وأيضا على ا أكرمتني به من مدح.
دمت غاليا عاليا!
تقديري
وجدْتُ أنِّيَ في بستانِها وَرِقٌ = كَالعودِ أُطلِقَ في نَيْسانِها الخَضِرِ
عذرا تم تعديل بيت .. فقد تمت كتابتها على عجل