" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
" كومبارس "
تمنى لو يكون " كومبارسا " في حياتها
التقاها
تقرب منها
مثل دور العاشق واتقن ذلك
احبته وتعلقت به
منحته روحها
وحينما دعته الى خشبة المسرح ليعيش البطولة
هرب وتركها شبه عارية
تلملم نثار نفسها
أمام جمهور فاغر الأفواه
الهروب من ساحة المواجهة مرض جديد دخل ذهنيتنا المتأرجحة بالولاء ...
كثيرون هم الذين يهربون ... ويتركون وراءهم : الدماء.
الإنسان : موقف
خياتة وما أكثر من يعتلون مسرحها اليوم!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
مع الإحتفاظ بوجهة نظره في هروبه
يبقى هذا الإسقاط على كثير من مناحي الحياة
ولكن لا أدري لماذا تذكرت وجهة نظر
تقول .. حب الإستطلاع أوهمه بأنه سيكون بطلا ..
وما إن أتته الفرصة .. وجد أنه لا يستطيع فهرب
أستاذي الكريم
في أي مكان
نرى قلمك
نعرف أننا امام إبداع جديد
اعتلاء مسرح الحقيقة يتطلب شجاعة لا يمتلكها الكومبارس
ومضة عميقة
دمت بخير
مودتي وتقدير