الشاعر الجميل رياض شلال المحمدي ،
تأسرني دائما بنبل عطاءك و جميل وفاءك، لا انكر انني مقصر في حق هذه الواحة الغراء و لكن يشهد الله انني احبكم و احب نبض الحرف العربي حين يرن بين حنايا هذه القصائد المغردة بين افنان الواحة ، اشكرك شكرالعاجز ،و لا املك الا ان اهمس انني مهما تمايل هودج البين باوقاتي ، فانك سيدي دائما حاضر في حداء الشوق ، سلامي و باقات ود