كان وقوفًا مهيبًا أيتها الشاعرة المتألقة؛
نحييك وهذا الحرف المحمّل بالجمال والأصالة.
تحياتي وتقديري.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كان وقوفًا مهيبًا أيتها الشاعرة المتألقة؛
نحييك وهذا الحرف المحمّل بالجمال والأصالة.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
واتقوا الله ويعلمكم الله
أين الصغار وكان السطح ملعبهم . . . . . غارت بهم سقف خارت بهم جدر ؟
بأي كومة حزن أقتفي دمهم . . . . . وهل هناك صدى من ضحكهم نضر
بكل ما حملت من بلاغة و جميل الصور إلا إنها
كانت مؤلمة
سيطر فيها الفكر النبيل والمشاعر الإنسانية على الحرف
دامت روعتك أيتها الشاعرة
تحيتي وتقديري