بوركتما من شاعرين كبيرين
ما أجملها هكذا ينظر الشاعر للأشياء
بنظرة تختلف عن الآخرين
وهذا مثل إبداعي
تفضلا بقبول الشكر والإحترام والتقدير
(ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» تُطاردنـي اللعنة...» بقلم عبدالله يوسف » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» مادام لي خالق باللطف يحرسني» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» المرجعيّة الإنسانيّة في رواية "أنا مريم"، محمد فتحي المقداد» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فوائد من شرح النووي على صحيح مسلم» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»» جراح الأرض» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بوركتما من شاعرين كبيرين
ما أجملها هكذا ينظر الشاعر للأشياء
بنظرة تختلف عن الآخرين
وهذا مثل إبداعي
تفضلا بقبول الشكر والإحترام والتقدير
ههههه محبتي لك يا عصام الواحة وفارسها
بالنسبة لصورة القط حاولت إدراجها هنا ولم أفلح ، ولكنّي أطمئنك أنه قط ضخم وله شاربان طويلان يدلان على عمره ، وهو ثقيل الحركة وطويل الشعر ولكنّه هادئ وحذِر ، ويخيّل لك أنّه قاض للقط وعميد لها ومصدر الحكمة عندهم ومرجعهم الأول .
محبتي
شاعرتنا وأستاذتنا ثناء صالح ، أتابع ما تكتبين في الواحة من تعليقات ونقد ، ويشدني هذا الإسلوب الجميل الذي تتبعينه لتبدين رأيك في القصائد أو بعض الأبيات ، وهذا ما نريده من أهل النقد والعلم أكثر من أن يشغلوننا بأمور ومصطلحات مثل هذه إستعارة كذا وتلك إستعارة كذا وغيره من هذا النقد الجاف .
أسلوبكم هذا يسعد الشاعر ويسعد القارئ معا ، وتتضح الأبيات والمعاني وتتجلّى وتتجمّل أو حتّى تطهر بعض عيوبها ولكن بإسلوب راق ونظرة تأمليّة منكم .
أما بالنسبة للقط بطل القصيدة ، فأنا لم أتهمه بقصور الفهم والدراية ، بل قصدت أنّي كنت أسمعه القصيد ولم أكن أعلم بأنّه لا يسمع أصلا ، فهو أصم حسب جارتي الثمانينية التي ترعاه ، ولكنّي على ثقة أنّه قرأ القصيدة وسمعها بلغة العيون أو عن طريق حاسة لا أدري ماهيتها
دمتم بهذا الحضور الراقي الجميل وشكرا لكم ألفا
ولقصة القط بقية على صفحات الفيس عندما تساءل الدكتور رامي عن جنس القط اهو ذكر أم أنثى فاجابه العاني:
هلّا نظرت إلى كثافة شارب... فتل الزمان شعوره بفخار
وتهدّلت شفتاه حين تفكر ... في حنكة وتدبر ووقار
وكأنه حكم السنانير الألي...فة مدة بالجلد أو بالنار
ثم انتهى عند التقاعد دوره ... فمضى حزينا فوق سور الدار
الحرف الجميل جميل ولو كان في قطة
أبدعتما
سلمت يمينك
تحيتي وتقديري
إبداع وإمتاع، وشعر عذب لطيف ، رائع وطريف
شكرا أيها الشاعران على هذه الفيوض الجميلة من الشعر
بكل ما حملت من نسج ومتعة وتصوير وروعة
دام العطاء والإبداع.
تحياتي وتقديري.
أضحك الله سنك أخي الحبيب عدنان الشبول وأسعدكما الله أنت والحبيب مازن لبابيدي كما أسعدتما كل من مر من هنا بهذه القصيدة الراااائعة
وأرجو الله أن تكونا بخير وعافية
تحيتي وخالص محبتي