عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
قصيدة جميلة و رائعة شاعرنا القدير .
أبيات كلها رائعة الجمال و الابداع .
اننا أمام هذا الجمال الذي يعبر عن جرح بغداد نعجز عن التعبير .
تحياتي لك شاعرنا الكبير و دام لك الشعر و الابداع .
لا فضك فوك شاعرنا العزيز
قصيدة جميلة رغم الوجع
ودائماً نقول القادم أجمل بإذن الله تعالى ..
تحياتي ومحبتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
إذا شـــــــفّ طـــيــــفَ الـمــنــتــدى بـاطــنــيّــةٌ
فــلـــيـــسَ بــعـــيـــبٍ أن تــــكــــون مُـــقـــامِـــرا
فِــــدًا لــهـــوى بــغـــداد جـــــرحُ مـشــاعــري
فيا ليتَ تبقـى تبعـثُ الوصـفَ ساحـرا
ويـــــا لـيـتـهــا الــــــزَّوراء تــقــفــو مـبـاهــجــي
زهــــورًا ، وأحــلامًــا ، ونــايًـــا ، وطــائـــرا
ما انتقيت هذه الأبيات لفضلها على غيرها , و لكنه السحر أجبرني على وضع شاهد ..
ما أجملك و أبرّك شاعرنا المعطاء , قصيدة من العيون ...
محبتي الوارفة و غابات ياسمين .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 01-05-2015 الساعة 05:26 PM
أضحى نزيف أوطاننا بنصال الأهل قبل الأعداء حقيقة تخرق عين الشمس، وما يزال فيها مكابرون منكرون، فهل لهذا الواقع مؤرخ أصدق من يراعة شاعر بنقائك وإخلاصك وتجردك إلا من حب الوطن
لدهشة التلقي في ظلال حرفك الأصيل وإنهمارك الشعري الجميل فيوض التحايا
وللعراق الجريح وكل بقعة من الوطن العربي أعياها الذبح دعاءنا وأنهار الدمع
دمت بروعتك
تحاياي
ويـا ربُّ : أدركْ ، يـا كفيـلُ مُعـذّبًـا
عِـراق كبـارِ القـوْم يـدعـوك نـاظـرا
بـأنْ يبتـدي لـلأنـسِ عـهْـدٌ ومعـهـدٌ
ومرْسى أمانٍ ليس يَنسى مُسافرا !
يااااارب
إحفظ العراق وسائر بلداننا وارحم أهالينا هنا وهناك
رغم كل جمالها كم تحمل بين طياتها من الآهات والقهر
أما هذا الدعاء الذي كان خاتمة القصيد كم كان مؤلما لكنه يكشف عن ما يحمل شاعرنا في أعماقه من صدق الشعور وصفاء السريرة
دمت أستاذنا وبورك فكرك الراقي يا رياض الشعر
تحياتي