.
.
.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،،
آلَ الواحة الكرام حيّاكم الله و بيّاكم و جعل في رضاه خطاكم،،
أمّا بعد،،
.
.
.
لم يدخُل عالم القوافي و الأوزان إلا منذ شَهرين و مع ذلك ينساب بينَ أنامله عذبا:
إنَّ السعادةَ قرآنٌ وما نزلا من الذي خلقَ اللذّاتِ، والعسلا إنَّ السكينةَ ليست في يدي بشرٍ ! فاطرح همومكَ يا مغمومُ، واتصِلا أعني الصلاةَ صلاةَ المؤمنينَ بهِ فاخشع بها يا حبيباً.. واطردِ المللا !! وادعو الهكَ في ليلِ الدجى خجِلاً واسجد إليهِ.. منيباً خاشِعاً وجِلا إنّ العليَّ قريبٌ دائماً أبدا سبحانَ ربي.. على العرشِ استوى، و عَلا
.
.
.
أنا أكتمُ القهرَ الشديدَ مُكابرا أغارُ بلى! من كلِّ حـيٍّ على الثرى فقولي انزوى قهراً وقولي جرحتُهُ وأوفى إليَّ العهدَ، حتى تغرغرا
.
.
.
ابني الشبل الناشئ ابن الأرض المحتلّة بمخيّمات الشّتات بصور:
طليعة جيل النصر إن شاء الله: عبد الله زمزم،،
أهديكم و إيّاه في هذا اليوم السعيد بإشراقته بينكم هذه الكلمات:
يَا من يراني مع الآسادِ أسرحُهُ و حُمْرَةُ الضَّيْمِ دون الأَبِّ مَرعاهُ اُنظُرْ صَباحاً تَبيتُ الرومُ قاطبةً و ذَرُّ سامِرَ دون الجُفْلِ فَرساهُ
.
.
.
أمّ عبد الله الحوينيّة،،
،،