لأجل الشام أكتبُ ماتبقى
منَ الأشواقِ إنشاداً وشعرا
بارك الله فيك أخي وأنت تنشد للشام ,
وتعرض مأساة شعب , بل مأساة أمة ...
هذه هي الحدود التي وضعها لنا الغرب لتفتيت أمتنا وما تبقى منها
أما أحفاد كسرى, فيا أخي ما يقدمون عليه ليس رفقا بأهل الشام بل لتحقيق مصالحهم الدنيئة
التي أصبحت شعارات علنية لإعادة بناء الإمبراطورية الفارسية.
نسأل الله أن يزيل هذه الغيوم السوداء عن شامنا الحبيب , وعراقنا العظيم.
تحياتي وتقديري