قصيدة سامقة بكل معانيها ,
رائعة بكل لوحاتها ,
رقيقة في سبكها اللغوي وشاعريتها ...
ومن جمالها لن أسميها خمر القصائد بل عطر القصائد الذي تشذيه وردة متمكنة , واثقة النفس متفاخرة بقدرتها.
كما هي بخور القصائد العبق الذي يتصاعد في فضاءات الألق ليبخرها.
وافرة بلغتها ومشاعرها ,
أجدت وأحسنت
وللتثبيت .. تكريما للشاعرة المتألقة .. ولهذه القصيدة عطر القصائد