شاعرنا الكبير مازن لبابيدي ، في بادئ الأمر أشكر لك المرور و كلماتك الطيبات ثم إني وهذه حقيقة أبعد ما يكون عن العشق و أموره وما أرى قلبي قد سلَّم وجهته لأحد ولا أخفيك فهذا يزعجني و أراه يخالف فطرة البشر السوية
ومع هذا فأنا و إن أكثرت ربما الكتابة في هذا المجال فلأني أقدس الحب وأجله وربما أبحث فيه عن ضالتي التي لم تستقر برحالها في فؤادي وفي الغالب أحمل رسالة الشعر التي تمثل الجميع من أفراد المجتمع فأعبر شعرا بما أراه من أحوال العشاق والمحبين وما يلقونه ويكابدونه من هجر ولوعة و عيشة مضنية
شكرا لك بحجم جمالك وروعتك أستاذي الغالي .