معلمتي الأستاذة ــ فاتن دراوشة
سلام الله عليك ورحمته وبركاته ، ومبارك عليك رمضان .
كنت هنا حيث مرابع الجمال في حديقتك الغناء فلله درك ما أجمل حرفك ..
تقديري لقلمك الرفيع .
تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
معلمتي الأستاذة ــ فاتن دراوشة
سلام الله عليك ورحمته وبركاته ، ومبارك عليك رمضان .
كنت هنا حيث مرابع الجمال في حديقتك الغناء فلله درك ما أجمل حرفك ..
تقديري لقلمك الرفيع .
مبدعة أنت وأديبة مقتدرة تعرف كيف تصنع الجمال وتحضره بأزهى صوره
تطربني أبجديتك على الدوام فلا فض فوك أديبتنا
سهل ممتنع وهذا النوع من الشعر أحبه جدا
دمت مبدعة .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
قصيدة جميلة
يطلُّ الأمل من بين أبياتها حلماً جميلاً
أعجبتني
بارك الله فيكِ
دمتَ في حفظ الله
ألفَيْتُ روحًا حيّةً
بينَ الحِجارةِ تضطَرِبْ
واهٍ على حَظّي
ومزنُ العَيْنِ
جمرٌ
بلْ لَهَبْ.
من ذا الّذي
يُلقي إلَيَّ الزَّهْرَ
عُربونًا لِحُبْ؟
-منْ أنتَ؟
-قلْبٌ قَدْ سُلِبْ.
الله الله
بوح ثائر فيه عزة وكبرياء
نسجه نبضك بجمال وعمق
وتوّجه برقة وسمو الإحساس
سعدت كثيرا بمصافحة بوحك الرقيق الماتع غاليتي فاتن
تحية تليق
وكل الحب لقلبك
لَم يَبقَ لي مِنْ واقِعي المَزعومِ
مِنْ قصرِ القَصَبْ
غَيرَ الجِمارِ
وبَعْضِ ألسِنَةِ الدُّخانِ
وَبَعْضِ أشلاءِ اللّهَبْ
لك أنهار الأدب , وجنّة تفتحت في حدائقها بلاغة العرب
لك احترام الناس ومودتهم يا فاتنة الحرف
فأنت تعرفين بنصوصك وهي تعرف بك , تتخطف الأبصار بسرعة سنا برقها الذي يضيء كون تطلعاتنا في لحظة ويمر , فنقول : ليته يستمر
بورك حرفك