حبةٌ مِن عِقدْ ..!
عاشتْ تنتظرُ وتترقبُ بلهفةٍ ..لحظة وصولهِ إلى منفى حياتها ..!
وقبل أن يحين موعدَ لقائه ..حطمتْ ساعةَ الحائطِ بكلتا يديها ..!
كم من اللحظات المترقبة .. نتجاهلها كيلا نندم في يومٍ عليها ..!
وكم من بهجةٍ قد ندفنها.. قبل أن نُحسن مراسمها ونَخلد إليها ..!!
- تلك السطور كانت وليدة لحظة .