تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لماذا علامة التمديد و الحذف ((أعداء..بلاده))..أرى أنها تشير إلى مخالفة النية لظاهر العمل ..و هو المسكوت عنه و ظهر في عنوان الومضة ..
لكن هل هناك تناقض في سياق النص ؟؟!
لماذا يقدم الإنسان على الانتحار من أجل قضية لا يؤمن بها؟!
كما أن الهاء في بلاده ((تدل على الانتماء ))!!
أتمنى الإيضاح أستاذ ياسر ميمو..
دمت بخير و عافية ..
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
أهلاً بالأستاذة سحر
أوضح : ليس هناك تناقض في النص فنعم هو انتحر لمشاكل شخصية حياتية تخصه ولا تخص بلاده
ولكنه أراد أن لا يكون انتحاره بلا ثمن فوجد أن الموت على يد أعداء بلاه سيجعله يكسب شيئاً يذهب به إلى الآخرة
متغافلاً أن اساس تقبل الشهادة هو النية الصادقة والموت دفاعاُ عن الرغبة في الحياة لا الموت من أجل الرغبة بالموت
دمت بخير و عطاااااااااااااااااء
أستاذ ياسر ..أو ليست الإرادة هي ترجمة النوايا على أرض الواقع ..من باطن إلى ظاهر ..من قول إلى فعل !! هذه الجملة تعني أنه أخلص النية في تحديد هدف سامي يدافع من أجله و إن واجهته مشاكل حياتيه ..
لا يتساوى الانتحار و النضال ..شتان الفرق بينهما ..
شكرا جزيلا على التوضيح ..دمت و دام قلمك الوضاء..
تحاياي.
اعتذر عن الخطأ الكيبوردي ( أستاذة سحر )
نوايا فاسدة
قرر الانتحار , فذهب ليُحارب أعداء .. بلاده
كلّ منّا في بعض الأحيان يظن أن في فعله الخير والصلاح، ولهذا تأتي نيته ليقوم بأعمال عدة، ومن ضمن هؤلاء الإرهابيون الذين يفجرون أنفسهم دفاعا عن قضية يؤمنون بها؛ إلاّ أنهم ينحون تجاه الشر لا الخير. هي قضية ما تعتقد به وما يراه الآخرون من جراء نيات الأفعال.
نلاحظ في العنوان أنه لم يكشف عن بينة النص، بل كان مساعدا لفهمه، إلاّ أن العنوان أغلق على الاحتمالات والرؤى المتعددة للحدث، ولزم أن يكون العنوان كلمة واحدة نكرة ليكون القاريء مستمتعا في البحث عن مكنون النص أكثر، لا أن يكون كاشفا بسهولة للحكي السردي.
ونلاحظ أيضا أن الانتحار قد كشف نية الفعل السيئة وأنّ هذه هي وجهة نظر السارد الذي أدلى برأيه للقاريء وكان يمكن الاستعانة بفعل فجّر نفسه وهي تحمل معان عدة، ويمكن الاستغناء عن الفعل (فذهب) وربّما أنّ النقطتين في غير محلهما، ونشير إلى أن الانتحاري يرى أنه يدافع عن بلاده، فيرى أنّ هناك من يعاديها فلزم محاربته. والنص تمّ تكثيف المعنى فيه بكثافة ولولا عنوان النص لما عرف الغاية من السرد، ولذا فيبدو أنّ اختياره كما ورد في الومضة هو الأصح بالنسبة للقاص ولولاه ما عرف القاريء المعنى المراد من الحكي السردي.. مع النصح بزيادة أفعال متنوعة، وقد جاء السرد خطيا منطقيا.
هي قضية متجذرة في المجتمعات عبر سنين عدة، ونحتاج جميعا للتكاتف للتخفيف منها
دمت وسلمت
ع ع ع عباس علي العكري
التعديل الأخير تم بواسطة عباس العكري ; 26-08-2016 الساعة 08:49 PM
أهلا أستاذ عباس
والله لو أردت أن اجتهد في تفسير دلالة النص لما وسعني أن أذكر ما قد ذكرت فلك الشكر الجزيل على ذلك
كل ما عنيته أن بطل القصة أعمل عقله و قرر أن لا ينتحر بدون مقابل باجتراع سم أو القاء نفسه من مكان عال
بل أرادها ميتة يذكرها الناس كثيرا على أنها قصة بطل
قدم الروح فداء الوطن لكن بطل القصة غفل عن أروع
تشريع سماوي قد أرجع جزاء كل عمل لنية .....صاحبه .