عاش متسوّلا , و عند نهايتة , صار قصره حذو قصر
أحد أشراف و أعيان قريته .
من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عاش متسوّلا , و عند نهايتة , صار قصره حذو قصر
أحد أشراف و أعيان قريته .
لو قلت .. كان فقيرا ، ثم انتهى إلى أن يكون قصره حذو قصر أشراف وأعيان قريته
لقلنا .. هذه هى عدالة السماء ـ فرب السماء إذا وهب فلا تسألن عن السبب
ولكنك بدأت الومضة بقولك : عاش متسولا ـ فهل معنى هذا
إن غناه جاء من التسول؟؟؟!!!
ضيق على نفسه ليستريح غيره
ومضة معبرة
مودتي وتقديري
في النهاية يرقد الفقير المتسول حذو أعيان وأشراف القرية في حفر متجاورة
إنها حقا عدالة السماء
بورك هذا القلم المبدع.
ع ع ع عباس علي العكري
والله أتقنت رسم القصر أديبنا الراقي عباس
مات صاحب هذا القصر و دفن جنبا إلى جنب مع ذلك المتسول
القصر زاد القصة رونقا و بعدا آخر بلغ قمة السخرية من هذه الحياة التي
قال عنها رسولنا صل الله عليه و سلم : لا تساوي جناح بعوضة
شكرا لذوقنا الرفيع العالي أديبنا الغالي
تقديري الكبير لكم و لأهلنا في البحرين
يعدّ الموت النهاية الحتميّة لكل ما خلقه الله تعالى على وجه الأرض،
فهو المصير الذي لا يُميِّزُ بين الحاكم والمحكوم، أو الصغير والكبير
قال :أحمد شوقي:
إِنما الموتُ مُنْتهى كُلِّ حي
لم يصيبْ مالكٌ من الملكِ خُلْدا
سنةُ اللّهِ في العبادِ
وأمرَ ناطقٌ عن بقايهِ لن يردا