كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
عتاب وهجاء بلغة فصيحة رشيقة أصيلة
هذه هى البلاغة وهذا هو البيان
أبدعت وأبهرت ـ يفخر الشعر بحرفك
وتميس معانيه على نغمات عزفك
دام وهج إبداعك.
نونية بديعة يهفو اليها الوجدان ويرتوي منها الفكر..
لله درك من شاعر بارع..
تحياتي وتقديري
حياك الله وبياك أستاذنا الأديب الرائع ، وجزاك الله خيرًا ، وثبَّتنا الله وإياك على
سبل الخير والود والفلاح والنجاح ، والحق كان عليّ أن أضع عتابا بين هلالين كي
يتسنّى للرفيق القاريء معرفة قصدي من ذلك ، وهو : " العتابا " هي نوع من أنواع الزجل ،
وكما هو معروف ، أي الشعر الغنائي التراثي الشعبي ذائع الصيت ، وإن كان عندنا بأسلوب آخر
تدعى " العتابة " ، محبتي وتقديري .
بقدرة وتمكن تكتب قصائدك فتبهرنا بافكارها العميقة وصورها الفنية الباهرة التي يصوغها خيالك المحلق في فضاءات الابداع والتجدد
شاعرنا القدير الاستاذ رياض
اقف امام هذا النص متأنلا ومعجبا ومصفقا
دام ابداعك
محبتي واحترامي
هذا العتابُ فهل يَعيهِ زمانُكْ
......................والحالُ أمْسى لا يَصلْهُ بَيانُك؟
نبْلُ الشعور مُعتَّقٌ لا ينبغي
...........................إلا لمن تُهْدى إليه دِنانُكْ
منك اليراعُ على الثغور مُعسكِرٌ
.....................وَنبيلُ نبضكَ صوتُهُ وجدانُكْ
أمرُ هنا بساحة جمالٍ وأصالة، أستظلُّ بفيء هذي الشوامخ الباسقات وأجرعُ منها البيانَ والنّدى والإبداع جرعات، ولها عطرٌ تفوحُ بها زهورُ روحٍ نديّةٍ جميلةٍ طيّبةٍ، تجلِبُ الرّوحَ قبلَ الفكرة، والفكرةُ والمعنى لهما ألَقٌ وروعة، وتجرّدٌ عن الهبوط حتّى في حضرة هجاء ..
لك جميل التحايا وجليل التقدير ومودّة وباقة وردٍ وسلامٌ أيّها المبدع المتألّق الأصيلُ ...
دُم بخيرٍ أيّها الكريم، ودُم في صونِ الله وحفظه ومعيّته .. آمين