ولقد ولجْتُ ببابكم وأظنُّه
بحرٌ يفيض وواحةٌ خضراءُ
هل من مرحِّبٍ بنا بدياركم
أهل المروءة والعطاء سخاءُ
مازلتُ في مهدى ولست بعالمٍ
طلَّاب علمٍ للهداية جاءوا
جئنا لننهل من ينابيعٍ لـــــكم
ومعيننا ربٌّ حيث يشــــــاءُ
طال الوقوف بنا على أبوابكم
فقد اشتكت جثواً لَّنا الغبراءُ
هلَّا أذنتم للجواهل مثلنـــــــــا
أم يرحلوا من حيثما قد جاءوا
حقيقة دعاني أخي الكريم د/ عبد الله يوسف للإنضمام والتعلم
من واحتكم التي أبهرتني حقا لما فيها من أستاذة وشعراء كبار
فما لبثت أن سجلت ولكني انتظرت طويلا حتى يتم تفعيل عضويتى
أتمنى أن أنتفع من علمكم الغزير بإذن الله
دمتم بكل الخير