نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأنا من رأيك تماما يا عزيزتي إيمان
من يشفق ,,,من يعطف ,,,من يخاف الله ويحسب حسابه قبل كل شيء ,,لا بد أنه سيحمل الكثير الكثير ويضحي ويهلك نفسه
أما العابث الذي لا يفكر إلا بنفسه والذي لا يبتئس لو أشعل الغابة من أجل سيجارته يظل سعيدا بعبثه ولهوه وينال كل شيء ولا يرف له جفن
ولكن عين الله الثاقبة ترمق كل شيء بلا ريب ولا بد له من يوم أمقت من المقت نفسه
أشكرك يا ايمان العزيزة على المرور الكريم
وكم أسعدني أن هذه الومضات المتواضعة قد أضاءت ولو جزء من نفسك العزيزة
ماسة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وخز الضمير !!!!!!
من كان لديه ضمير يوخزه لا خوف منه أبدا
والخوف كل الخوف ممن أضحوا بدون أي ضمير
هناك مثل يقول( لا تخف إلا ممن لا يخاف الله )
هذا مخلوق قادر ,,فاجر لا يحسب حساب ربه فاحذره
دمت بكل خير ونقاء أيها العزيز الفاضل عبد الرحمن وشكرا لمرورك الكريم
ماسة
نعم سيدتي هي الحياة التي نرحل عاجزين عن فهمها فتارة تحلق بنا في سماء السعادة وتارة تدنينا الى أقاصي الألم
ربما لنعرف قيمة السعادة تسكب لنا الحزن أولا
فلنستغل اليوم وساعة الفرح فربما غدا يحمل لنا شيئا مختلف
وكعادتك ماسة متألقة ولحرفك فلسفة بأبعاد عميقة
بوركت وكل التقدير
/
لماذا اخترتِني أنا بالذَّات
دونَ ملايين الأشِقَّاء اللذينَ كانوا معي
وحملتِني على جناحيكِ
وطرْتِ بي في عوالمٍ مجهولة؟؟
لتضعي جسمي وروحي في فمِكِ الكبير, وتبدأي بالمضغِ الموجع!!!
نثرك جميل وقوي ومميز أختي فاطمة
كم أحب أن أقرأ نصوصك
شكرا لك
بوركت
الله تعالى – ومن أصدق من الله حديثًا – قد حدد لنا مفهوم الحياة الطيبة وسبيلها في كتابه الكريم فقال :
" مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " [النحل:97].
حياة طيبة في الدنيا وهي قوله تعالى: فلنحيينه حياة طيبة.
وحياة طيبة في الآخرة وهي معنى قوله تعالى: ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون.
سهرت أعين ، ونامـت عيـون * * * في أمـور تكـون أو لا تكـون
فادرأ الهم ما استعطت عن النفس * * * فحملانـك الهـمـوم جـنـون
إن رباً كفاك بالأمس مـا كـان * * * سيكفيك فـي غـدٍ مـا يكـون
كم أحب مواضيعك وفلسفتك وأحاديثك التي اشتقت لها كثيرا
فمتى العودة أيتها الماسة الفريدة ؟؟