زيديني عشقا ..

زيديني عشقا




أتاها صوته.."زيديني عشقاً"..قفزت من نومها.. واستوت بجواره شلال حب..
أكمل نثر عطره الباريسي..وصوته..
"يا أحلى نبضات جنوني"
غادر الغرفة..تاركاً شذى عطرٍ..وأغنية

</I>

زيديني عشقا




أتاها صوته.."زيديني عشقاً"..قفزت من نومها.. واستوت بجواره شلال حب..
أكمل نثر عطره الباريسي..وصوته..
"يا أحلى نبضات جنوني"
غادر الغرفة..تاركاً شذى عطرٍ..وأغنية

</i>

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فلاشة تحتاج لقفلة قوية اختنا الكريمة
ولكنها على اي حال انعكاس لأسلوب الحياة الجميل المرجو والذي حرمنا وحرمنا انفسنا منه
في زحمة الحياة
والله يقول سبحانه (وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ) صدق الله سبحانه
نعم جميل ان يسود الحب بيوتات المسلمين التي تهدمت بسبب الجفاء والمعاملة القاسية من الطرفين
دمت اختنا بابداعك وقيمك

شكرا أستاذي على المرور

وإن لم تعجبك القفلة فإني أعتذر

لربما خانني القلم

تحية من القلب

زيديني عشقا




أتاها صوته.."زيديني عشقاً"..قفزت من نومها.. واستوت بجواره شلال حب..
أكمل نثر عطره الباريسي..وصوته..
"يا أحلى نبضات جنوني"
غادر الغرفة..تاركاً شذى عطرٍ..وأغنية

</i>

تاركاً شذى عطرٍ .. وأغنية
وسيغرد عصفورا في رياض فؤادها
وتبقى هي أرضاً يترعرع فيها حبه
رائعة أستاذتي الفاضلة
لكِ البيلسان بعطر أنفاس الربيع

هو قادر على أن يكون بلّورة حبّ تشع في عشهما بهاء، أو كير بلاء ومنبع شقاء
تخيلي معي لو كان بدلا من زيديني عشقا يتمتم بكلمات اللوم لعدم استيقاظها قبله تحضر له حاجته!
لكان غادر اغرفة تاركا وجعا وقهرا

ما أجمل الحب حين نمارسه فعلا بدل أن نبتذله كلاما بلا أفعال تبرهن

ومضة قصّيّة جميلة

دمت بخير


تحاياي

ارتشفي الحقيقة على أنغام كلماته ورائحة عطره
وعودي الى سباتك العاطفي
فلم يطلب الاستزادة الا حين شعر بالنقص
قصة طويلة قصيرة جميلة
دمت بكل الخير
مودتي وتقديري

زيديني عشقا




أتاها صوته.."زيديني عشقاً"..قفزت من نومها.. واستوت بجواره شلال حب..
أكمل نثر عطره الباريسي..وصوته..
"يا أحلى نبضات جنوني"
غادر الغرفة..تاركاً شذى عطرٍ..وأغنية

</I>

غادر الغرفة تاركا شذى عطر .. واغنية ..

فهل سيعود إذن ؟

أم هذا الذي تبقى منه إلى الأبد؟!

وهل لم يظل منه في الذاكرة سوى أغنيته الأخيرة وعطره الباريسي ؟

سيدتي الشاعرة مقبولة عبد الحليم .. كلما قصرت القصة ، وتقلص عدد حروفها .. كلما انفتحت على العديد من التأويلات والقراءات ..

دام ابداعك

نصوصك أحتي تحمل دائما مشاعر الرقة والرومانسية
لست الحياة تكون بهذا النقاء وهذه الرقة.
شكرا على جرعة الدفء هذه

بوركت

زيديني عشقا




أتاها صوته.."زيديني عشقاً"..قفزت من نومها.. واستوت بجواره شلال حب..
أكمل نثر عطره الباريسي..وصوته..
"يا أحلى نبضات جنوني"
غادر الغرفة..تاركاً شذى عطرٍ..وأغنية

</I>

أتاها صوته ( زيديني عشقا) ـ فهل كانت الترنيمة لها ؟؟
أو إن كل نصيبها شذى عطر وأغنية يترنم بها لأخرى ؟؟
قصة مفتوحة التأويل ليراها كل من زاوية .
أجدت وأبدعت.