وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»» رسالة قلم.. ~» بقلم نغم عبد الرحمن » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ثلاثة أعمال ليس لهم أجر.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» على لوحة المفاتيح ..!!!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»»
وأنا أتحدث إليها ، طارت دون إذن مني، سابحة في كل العوالم التي يحيافيها الحب على غير عاداتنا ،وفي لمح البصر، عادت لتتحدث إلي قبل أن آذن لها.
16108000
دون اذن مني .. وقبل أن آذن لها
وما بينهما دلالات لحدوت ما لا يجب
من سوء تافعتا
شكرا لك
هل هي الشوارد من الأفكار ؟
أحيانا ً تهرب الفكرة من المرء ،ثم تعود في غير وقتها.
ومضة قصصية جميلة أستاذ محسن .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أديبنا المقتدر الاستاذ عبد السلام دغمش ،ما بين صدى الكلمات دائما أجده في قراءتكم وإضاءاتكم الواعية بكل ما يتعلق بكل جنس أدبي .دمت للجمال وفيا سيدي الفاضل
ومضة جميلة !
لا تحتاج إلى إذن حين تعود لأنّ هروبها هو هكذا أيضا
بوركت
تقديري وتحيّتي
خائنة هى أفكارك التي دون إذن منك تسبح في عوالم من حب
لم تألفه عاداتنا ـ ثم تعود إليك توسوس كالشيطان
لتغريك دون أن تأذن لها بما لا تقره .
ومضة جميلة ـ
حرف معبر ورقى في الحس.