الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»»
نوحي تماضرُ!مفجوعٌ وبي كمد
ما كان صخرٌ أخيرَ الفقد يا عمَّهْ
الخطب في الضاد والأقصى وفي حلبٍ
والخطب في نخوة تخبو ولا هِمَّهْ
،،،
الله الله الله
قصيدة من العيار الثقيل ولا عجب
فقد أطلقها الأستاذ الفاضل / عبد الرشيد غربال
وهو من هو
ولكن أستاذي الفاضل ...
أجدر بنا أن نبكي على أخلاق أمة ، هذا حالها وهذه أخلاقها
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت ....
ولو تخلقنا بأخلاق الإسلام واتبعنا هدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعين ، لبكت علينا الأرض والشجر والحجر
وما أفلح الغرب إلا لأنهم تخلقوا بأخلاق الإسلام وهم على الكفر
وتخلينا نحن ونحن على الإسلام
ولا حول ولا قوة إلا بالله
أحييك أستاذي الفاضل على هذه القصيدة المبهرة
تحيتي وخالص مودتي
قصيدة رائعة متألقة
دمت أبيا شامخا
مودتي وتقديري
قصيدة راقية ومميزة بجرسها وقافيتها وصورها الشعرية ، وأجمل ما فيها هذا الرصد وهذا النقد لحالة الإسهال الشعري الذي أصاب الأمة في زمن كثر فيه المدعون وصمت فيه المبدعون وعم البلاء. وللأسف لا يزال كل مبدع منكفئ على ذاته ولا يسمع ندائي بالتكتل والتعاون على صد هذه الموجة المفسدة للشعر وللأدب وللغة.
هي قصيدة راقت شعرا وشعورا ومضمونا وأحسنت أخي الشاعر المبدع الكريم وأراها تستحق التقدير والتقديم.
للتثبيت
ودام هذا الألق الزاهر!
تقديري
قصيدة رائعة
مليئة بالشجن و الهموم على حال أمتنا
لله درّك
دمت في حفظ الله
الصديق الاثير
الغريد
عبدالرشيد غربال
الخطب في الضاد والأقصى وفي حلبٍ
والخطب في نخوة تخبو ولا هِمَّهْ
سلمت قصائدك وسلمت حروفك التي جلست على القمة وقالت
تحيتي لك ولحرفك
الله الله
ياالله ما أجمل هذا الشعر وهذا الطرح النبيل
أسعدتني بقراءتها مبنى ومعنى ومضمونا
سلمت يداك أيها الشاعر الفذ
واستوقفتني ضمة ألماسٌ ورفع (ياقوتتان)!
توقعت فيها الجر كبدل من (غالي المهر)
أو النصب كمفعول به ليجيء
طبعا تجوز الضمة بوجه آخر على اعتبارها جملة اسمية من مبتدأ وخبر والجملة في محل جر البدل، رغم سلاسة هذا الوجه (لفظيا) ولكني لا أعلم إن كان هو الأقوى بنيويا !! مجرد رأي قابل للإهمال وأنت الأدرى
سلمت اليدان ودام العطاء