.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» *في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
شاعرنا الأستاذ أحمد الرحاحلة ..
نص من القصص القصير جداً بامتياز ..
ربما لم يعد لديه ثمة شيء يقدمه بعد ذلك ..
تحياتي و إعجابي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو أن عينه بصيرة ويده قصيرة ـ فأعطاها من قلبه كلمات رقيقة
جعلتها تستغنى بها عما تحتاج ـ فابتسمت محتضنة قلبه.
أرجو ان أكون فهمت ما كتبت
ومضة شاعرية إنسانية راقية ومؤثرة
تحياتي وتقديري.
صعب وضعه إذ لم يبق لديه حتّى قلبه!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي