.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
جفاف» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» استنكار» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» اختراع السلالات» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بياض» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» (ومــا للـمســلــميــن سِــواك حِـصـنٌ )» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» زُبَيْدِيَّات» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسائم الإيحاء» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى خطبة فضل الشكر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
.....
أوقفته عند الباب صباحا وسألته بعض المال لاحتياجات البيت.
مد يده بارتجاف إلى قلبه البالي وأعطاها حفنة كلمات.
ابتسمت، وعدتها مرتين..
خرج ... ونسي أن يأخذ قلبه معه.
شاعرنا الأستاذ أحمد الرحاحلة ..
نص من القصص القصير جداً بامتياز ..
ربما لم يعد لديه ثمة شيء يقدمه بعد ذلك ..
تحياتي و إعجابي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو أن عينه بصيرة ويده قصيرة ـ فأعطاها من قلبه كلمات رقيقة
جعلتها تستغنى بها عما تحتاج ـ فابتسمت محتضنة قلبه.
أرجو ان أكون فهمت ما كتبت
ومضة شاعرية إنسانية راقية ومؤثرة
تحياتي وتقديري.
صعب وضعه إذ لم يبق لديه حتّى قلبه!
مؤثّرة!
بوركت
تقديري وتحيّتي