الأستاذ الأديب علاء سعد
هذا اعتذار مني لك وللقراء .. وانا كذلك مررت بمثل هذه التجارب ..
ربما كانت حروف الموت نافرة اكثر من الحياة .. وألوانه اكثر قتامة من بهجتها .. لكنني اجتهدت أن أصف الحياة قوية ً.. والأمل متجدداً كتلك الفراخ التي ولدت ..
محبتي وشكرا لمروركم أديبنا الكبير .