ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
..
يسرع القطر وهو على غير عجل
لا يأبه بالهواء فهو يعرفه
رخو مهما بدا صارما
يثرثر مع أغصان كل الشجر
وأنه لا يحفظ درسا، ولا ورقة، ولا سرا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين