يتحدث بالدين،ويتشدق بالإستقامة..
وعند أول (مكب) يرمي العباءة!
نغم عبد الرحمن
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يتحدث بالدين،ويتشدق بالإستقامة..
وعند أول (مكب) يرمي العباءة!
نغم عبد الرحمن
ظاهرة منتشرة ، ليس في مجتمعاعتنا فقط ، وإن كانت أبشع في من يدعي الإيمان والالتزام ويعظ الناس وينسى نفسه .
قولك "يرم" ، لعلك أردت : يرمي ، إذ لا محل للجزم هنا .
أحسنت نغم عبد الرحمن
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بالفعل هي ظاهرة انتشرت كثيرا بالفترة الأخيرة! وهي قناع جديد يضاف إلى باقي الأقنعة،ولاعجب.
سرني تواجدك الجميل والبناء أستاذي الكريم
أما بالنسبة لكلمة يرمي حقا لامكان للجزم هنا،لكن اعتاد لساني ع التقطيع العروضي على مايبدو وحين حاولت إصلاحها وجدتك السباق في التنبيه
ولعلك تسرعت كذلك في كتابة مجتمعاتنا
لك مني كل الشكر والتقدير
دمت بخير وسلام
لأن الدين أصبح تقليداً، ومظهراً اجتماعياً !
دمت بألق
تحياتي ودعواتي
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
جميل جدا , أجزتِ وأجدتِ , للأسف أمثاله كُثُر في واقعنا
صورة صادمة لمن يتخذون الدين ستاراً لمنافعهم ..
أجدتِ أخت نغم .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قوله تعالى :( الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَهْوًا وَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمْ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا )[ الأعراف : ٥۱ ]
يتلبسوا بلباس الدين، ويتكلموا بإسمه متخذين منه وسيلة لتحقيق مآربهم
دون اعتقاد أو إيمان حقيقي.
ومضة أصابت في الصميم.
تحياتي وودي وتقديري.
يتحدث باسم الدين ويتلبس بزي الروحانيين
هذا أحد المتوشحين عباءة الإسلام والإسلام بريء منهم .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الأخت نغم عبد الرحمن الفاضلة:
هَذهِ أولُ قِراءةٍ لي لواحدةٍ من مشاركاتك.
أسَجِّلُ ملاحظاتي على النَّص.
يتحدَّثُ في الدين أبلغُ مِنْ يتحدَّثُ بالدين.
أمّا يتشَدَّقُ بالاستقامة، فهيَ في محلِّها.
و عندَ أوَّلِ مَكبٍّ، يرمي العباءة.
الجُملةُ في تَركيبِها ضمنَ السِّياق، تعني أنَّ الرَّجلَ كذّاب.
ربَّما كانَ هذا غرضُ الكاتب.
لكن لَو أبدلنا الكافَ بالطاءِ في كلمةِ مَكَب.
لَفَتَحَ النَّصُّ أمامَ القارئ أبواباً للتأويلِ لاَ حَصْرَ لها.
العنوانُ جاءَ وصْفاً للنَّصِّ، ولم يشارك في الحدث.
وتكرَّرَ في النَّصِّ، وهَذا ليسَ مستحَبّاً عندَ أهلِ القصَّةِ القصيرةِ جدّاً.
خاصَّةً وأنَّهُ جاءَ كلمةَ النهاية، وهذا ما قد يصيبُ النَّصَّ في مقتل.
لماذا ال ق.ق.ج في العنوان ونحن في قسم ال ق.ق.ج!.
النَّصُّ مكثَّفٌ يشِفُّ عن موهبة ، وترتيبُ العباراتِ ينُمُّ عن فَنٍّ وخبرة
أمّا الفكرةُ فتشيرُ إلى كاتِبَةٍ مثقَّفَةٍ واعيَّةٍ مؤمنة.
أشكرُها كُلَّ الشكر على هَذهِ القصيصةُ الجميلة.
وأتمَنَّى أن أقرأَ لها دائماً هنا.
صباحُ الخير.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة