استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
وإلى ذلك قادها الجموح في الخيال .،
قد تكون النهاية تلك من نسج الحلم كذلك ، وقد تكون حقيقة قادت إليها مغامرة..
ومضة قصصية تحتمل تأويلات ..
تحياتي أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو إنها في كل مرة ترى فيها شخصا ـ يجمح بها الخيال وتتخيله عشيق لها
تسبح بتفكيرها لترى بعين خيالها إنها تراوده عن نفسه ـ وتقد قميصه بعبث
ليكون في النهاية زوج لها.
هى أحلام الفتيات إذا ...
ومضة قصصية تصور خوالج النفس مع العاطفة
بوركت ـ ولك تحياتي.
لعلّها تأخّرت . قصة جميلة وموجعة , خالص تحياتي وتقديري
القديرة نغم عبد الرحمن
لعل جذوة الحب بينهما قد انطفأت، فاستحضرت روح عشيقها / زوجها
هبطت بجانب كوخ صغير / ربما لذكرى جميلة / محببة إلى قلبها / جامحة ..
والتأويلات كثيرة كما تفضلتِ..
أحببت هذه الـ ق.ق.ج
شكراً لكِ
فلسطـــ ( الأردن ) ــــــين
ومضة حالمة ربّما كانت بحاجة للمزيد من الرّبط والتّكثيف لكنّها حملت معانٍ جمّة بين سطورها
دام بهاء حرفك غاليتي