استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
استحضرت روح عشيقها
امتطت سرج خيالها بحروف جامحة!
قطعت كل المسافات لاهثة..
هبطت بجانب كوخ صغير، قدت قميصه عابثة..
انتهت به في مخدع الزوجية!
وإلى ذلك قادها الجموح في الخيال .،
قد تكون النهاية تلك من نسج الحلم كذلك ، وقد تكون حقيقة قادت إليها مغامرة..
ومضة قصصية تحتمل تأويلات ..
تحياتي أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
يبدو إنها في كل مرة ترى فيها شخصا ـ يجمح بها الخيال وتتخيله عشيق لها
تسبح بتفكيرها لترى بعين خيالها إنها تراوده عن نفسه ـ وتقد قميصه بعبث
ليكون في النهاية زوج لها.
هى أحلام الفتيات إذا ...
ومضة قصصية تصور خوالج النفس مع العاطفة
بوركت ـ ولك تحياتي.
لعلّها تأخّرت . قصة جميلة وموجعة , خالص تحياتي وتقديري
القديرة نغم عبد الرحمن
لعل جذوة الحب بينهما قد انطفأت، فاستحضرت روح عشيقها / زوجها
هبطت بجانب كوخ صغير / ربما لذكرى جميلة / محببة إلى قلبها / جامحة ..
والتأويلات كثيرة كما تفضلتِ..
أحببت هذه الـ ق.ق.ج
شكراً لكِ
فلسطـــ ( الأردن ) ــــــين
ومضة حالمة ربّما كانت بحاجة للمزيد من الرّبط والتّكثيف لكنّها حملت معانٍ جمّة بين سطورها
دام بهاء حرفك غاليتي