كل ما حملت القصيدة مستحق وحمل بروعته المعاني الى اعلى مستوى
وايتوقفني هذا البيت وربما وجدت به ما يحمل معنى مباشرا ومعنى رمزيا في ان
مَا حَاجَةُ الدُّنْيَا لَكُمْ تَبًّا لَكُمْ
هَلْ كانَ يُنْجِبُ أُسْدَنَا الْأَغْنَامُ ؟!!
صدقت والله
يناء على ما نرى من حال وصلت له الامة وكأن لا اساد بيننا
شكرا لروائعك