انْطَقْ وقُلْ لي كِلْمِتِينْ
وبَلاشْ خَرَسْ
صَمْتَكْ
صَداهْ في وْدَانِي أَشْبَهْ بالْجَرَسْ
فِينْ الْكلامْ الْحِلْوْ كُنْتْ بْتِزْرَعُهْ
في وْدانِي
يِوْصَلْ قَلْبْ قَلْبِي وْيِنْغرسْ
يِطْرَحْ جَنايِنْ شُوقْ لِحُضْنَكْ وَقْتَها
وأَطِيرْ ..
وأَرْمَحْ في الْغَرامْ
زَيّ الْفَرَسْ
مَرْتَحْشْ غِيرْ
واناْ جُوَّا حُضْنَكْ بَتْرِمِي
وإْدِيكْ
تاخُدْنِي بْلَهْفَةْ مَجْنُونَةْ وْهَوَسْ
مِينْ غَيَّرَكْ ؟
وِرَسَمْ شَفَايْفَكْ بالسُّكَاتْ
والْحَرْفْ بِينْهُمْ مِنْ زَمَانْ
هَاجِرْ ومَاتْ
قُلْ لِي وْصَارِحْنِي ..
مُتّْ انَا ويَّا الْحُرُوفْ ؟
ولّا باقِيلِي جُوَّا قَلْبَكْ ذِكْرَياتْ
دَا اناْ لِيكْ وبِيكْ
وعَشانْ عُيونَكْ بَسْأَلَكْ
يِمْكِنْ أَكُونْ غَلْطَانَةْ فِيكْ
أَوْ لَكْ سَاعاتْ
آسْفَةْ حَبِيبي ..
أَيْوَةْ وِحْيَاتَكْ حَبِيبِي
لَوْ كُنْتْ انَاْ ..
بَطَلِةْ رُوايْتَكْ في السُّكَاتْ