تتملكني بعض الارتجالات فلا أملك دفعها ومنها هذه اليوم :
حالي وحال حبيبتي كخريطةٍ ... للطقس واسعةٌ بها الأرجاءُ
فأنا بها الإعصارُ يأكل بعضه ... وهي الصبا واللطفُ والأنداءُ
قلبي كخط الإستواءِ وقلبُها ... قُطبُ الجنوبِ ودونها الأنواءُ
قراءة فى مقال عالم الأقزام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شهداء يوم عيد الأضحى بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» *هَمَدَتِ الْمَدِينَة* قصيدة نثرية» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ أفديكَ بحياتي ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شكاية» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: سمر أحمد محمد »»»»»
تتملكني بعض الارتجالات فلا أملك دفعها ومنها هذه اليوم :
حالي وحال حبيبتي كخريطةٍ ... للطقس واسعةٌ بها الأرجاءُ
فأنا بها الإعصارُ يأكل بعضه ... وهي الصبا واللطفُ والأنداءُ
قلبي كخط الإستواءِ وقلبُها ... قُطبُ الجنوبِ ودونها الأنواءُ
طقْسٌ جميلٌ والحُروفُ بَهاءُ
.........................وَمَناخُ أفئدةٍ وفيه صَفاءُ
فيهِ الصَّبا تنثالُ رَقيقةً
......................وَتَهلُّ في هَبّاتِها الأشْذاءُ
فأما حالك .. فتحتاج إلى التحول من منطقة الضغط المرتفع إلى
منطقة الضغط المنخفض لتتساقط السحب على هيئة مطر ثلجي يرطب لك الأجواء
وأما حالها .. فتحتاج إلى كتلة هوائية ضخمة من الرياح الحاملة لحرارة مشاعرك
لتذيب جليد قلبها وينصلح لك الحال.
مع تمنياتي ودعواتي بطقس جميل.
من هذا التعارض قد يأتي الانسجام ، الإعصار وضده ريح الصبا اللطيفة
وخط الاستواء الحار وضده القطب الجنوبي البارد
جميلة الأبيات والفكرة التي بُنيت عليها
تقديري
اي تصور لقلبيكما هذا .
انه الجمال
.. هلا ارسلت من قلبك جمرا يدفئ قلبها او يُدفئه اذا لم يستجب
كنت رائعا بهذا الفيض من الصور المحلقة
تشبيه رائع شاعرنا الكبير ...
والحب ليس بعيداً عنه هذه المفارقات ..
تحياتي ..
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
شكراً لك على بهاء الشعر
وشكراً لها على بهاء الطقس
تقبلا ممنونيتي