نجمٌ، أم ثقبٌ أسود!!!
مَرَّتِ الأعوامُ وَبَدْرُ أُمِّهِ يُقَلِّبُ نَظَرَهُ في السَّمَاءِ بَاحِثًا عن نَجْمَةِ الأحلامِ، يُعِيْبُ هذهِ وَيُسْتَقْبِحُ تلكَ، وَلَمَا فَرَّتْ مِنْهُ آخِرُ نَجْمَةٍ.. تَبَيَّنَ لهُ أنَّهُ لا يَتَعَدَّى كونهُ مُجَرَّدَ ثُقْبٍ أسْوَد. محمد الحميري 17/12/2019